من الواضح أنه ليس هناك من عناصر مشتركة تربط بين الشيعة داخل باكستان، والدبلوماسيين الغربيين في إسلام أباد. إلا أن الجانبين يشتركان في تهديد مشترك يواجههما. فكما هو الحال مع الدبلوماسيين الغربيين، أصبح الشيعة الباكستانيون يستهدَفون على نحو متنامٍ من قبل التفجيريين الانتحاريين وغيرهم من الإرهابيين والمسلحين